شبكه المدى :متابعات/بشار الاسدي
الاناضول : أقدم تنظيم الدولة الإسلامية على قتل صحافيين عراقين يعملان لقناة “هنا صلاح الدين” في قرية جنوب الموصل، وفق بيان للقناة الجمعة.
وتسلل عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية إلى قرية إمام غربي في وقت سابق من الأسبوع الحالي، وسيطروا على أجزاء منها، حيث تخوض القوات الأمنية حاليا معارك لطردهم، بحسب ما أكد مسؤولون.
وأعلن مصدر أمني بمحافظة صلاح الدين العراقية، اعلن اليوم الجمعة، مقتل مراسل ومصور في إحدى الفضائيات العراقية أثناء تغطيتهما لمعارك بين القوات العراقية وعناصر تنظيم الدولة الاسلامية /داعش/ بالقرب من قضاء الشرقاط 280/ كيلومترا شمال بغداد.
وقال المصدر لوكالة الأنباء الالمانية (د.ب.أ) إن “المراسل الحربي سؤدد فارس والمصور حرب هزاع من فضائية “هنا صلاح الدين” لقيا حتفيهما اليوم قرب قرية الامام غربي، اثناء تغطيتهما لتقدم القوات العراقية لطرد عناصر داعش من القرية … حيث وقعا في كمين قريب من القوات فقتلا على الفور بإطلاق نار من جهة عناصر داعش، ولم يتم انتشال جثتيهما بعد”.
يذكر أن تنظيم “الدولة الاسلامية” شن فجر الاربعاء هجمات على بعض قرى قضاء الشرقاط / 110 كيلومترا شمالي تكريت/ وتمكن من السيطرة على بعض مواقع القوات الأمنية في قرية الإمام غربي وقتل عدد من المدنيين في قرى الخضرانية والحورية.
من جهة اخرى، أعلنت الشرطة الاتحادية العراقية (تتبع الداخلية) اليوم، الجمعة، أنها حاصرت مسلحي تنظيم “الدولة الاسلامية” بمساحة ضيقة في المدينة القديمة بالجانب الغربي للموصل، مؤكدة ان التقدم يتم من 4 محاور.
وقال الفريق رائد جودت، قائد قوات الشرطة في بيان، إن “عناصر تنظيم داعش باتوا محاصرين في مساحة 250 م2 في منطقة النجفي بالمدينة القديمة من الموصل”، مؤكدا ان قواته “تخوض معارك الساعات الاخيرة ضد مسلحي داعش”.
واضاف جودت انه “تم فتح 4 ممرات آمنة لاخلاء العوائل العالقة في مناطق الاشتباكات في المدينة القديمة”، لافتا الى ان “قوات الشرطة الاتحادية تتقدم في منطقة النجفي حاليا من 4 محاور”.
من جهته، أكد النقيب جبار حسن لـ”الأناضول”، إجلاء اكثر من 300 مدني صباح اليوم كانوا محاصرين في منطقة النجفي وسط المعارك العنيفة”، مؤكدا ان “بعضهم تعرض لاصابات جراء المعارك”.
واوضح حسن انه “تم نقل النازحين بشكل سريع عبر عجلات وفرتها قوات الشرطة الاتحادية الى المخيمات القريبة بسبب سوء الحالة الصحية لاغلب المدنيين وخصوصا الاطفال الذين كانوا محتجزين لايام”.
وأوشكت القوات العراقية على استعادة آخر معاقل التنظيم في الموصل والمتمثل بالبلدة القديمة في الجانب الغربي للموصل، حيث سيطرت على أكثر من ثلاثة أرباع المدينة القديمة التي تصل مساحتها إلى نحو ألفي متر مربع.
وفي جنوب الموصل، قال العقيد أحمد الجبوري من قيادة عمليات نينوى للأناضول ان ” شرطيين اثنين قتلا بهجوم شنه تنظيم داعش عليهم قرب قرية الإمام غربي في ناحية القيارة جنوب الموصل والقريبة من قضاء الشرقاط التابع لمحافظة صلاح الدين ويسيطر عليها داعش”.
وأضاف أن ” التنظيم لازال يحاصر عناصر من القوات الأمنية بينهم ضابطان برتبة عقيد”.
وبيّن الجبوري، ان “قوات عراقية مشتركة من قيادة عمليات نينوى وصلاح الدين شنت عمليات عسكرية من محورين من أجل استعادة قرية الإمام غربي والتي يسيطر عليها داعش منذ ثلاثة أيام وأن الجيش تمكن حتى الآن من السيطرة على قرابة 50% من القرية ولاتزال المعارك جارية حتى الآن”.
وشن التنظيم هجوما عنيفا فجر الأربعاء على قرية الإمام غربي بناحية القيارة جنوب الموصل وتمكن من السيطرة عليها وقتل عددا من الحشد العشائري (قوات سنية موالية للحكومة) والمدنيين واحتجز أعدادا أخرى.
الاناضول : أقدم تنظيم الدولة الإسلامية على قتل صحافيين عراقين يعملان لقناة “هنا صلاح الدين” في قرية جنوب الموصل، وفق بيان للقناة الجمعة. وتسلل عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية إلى قرية إمام غربي في وقت سابق من الأسبوع الحالي، وسيطروا على أجزاء منها، حيث تخوض القوات الأمنية حاليا معارك لطردهم، بحسب ما أكد مسؤولون. وأعلن مصدر أمني بمحافظة صلاح الدين العراقية، اعلن اليوم الجمعة، مقتل مراسل ومصور في إحدى الفضائيات العراقية أثناء تغطيتهما لمعارك بين القوات العراقية وعناصر تنظيم الدولة الاسلامية /داعش/ بالقرب من قضاء الشرقاط 280/ كيلومترا شمال بغداد. وقال المصدر لوكالة الأنباء الالمانية (د.ب.أ) إن “المراسل الحربي سؤدد فارس والمصور حرب هزاع من فضائية “هنا صلاح الدين” لقيا حتفيهما اليوم قرب قرية الامام غربي، اثناء تغطيتهما لتقدم القوات العراقية لطرد عناصر داعش من القرية … حيث وقعا في كمين قريب من القوات فقتلا على الفور بإطلاق نار من جهة عناصر داعش، ولم يتم انتشال جثتيهما بعد”. يذكر أن تنظيم “الدولة الاسلامية” شن فجر الاربعاء هجمات على بعض قرى قضاء الشرقاط / 110 كيلومترا شمالي تكريت/ وتمكن من السيطرة على بعض مواقع القوات الأمنية في قرية الإمام غربي وقتل عدد من المدنيين في قرى الخضرانية والحورية. من جهة اخرى، أعلنت الشرطة الاتحادية العراقية (تتبع الداخلية) اليوم، الجمعة، أنها حاصرت مسلحي تنظيم “الدولة الاسلامية” بمساحة ضيقة في المدينة القديمة بالجانب الغربي للموصل، مؤكدة ان التقدم يتم من 4 محاور. وقال الفريق رائد جودت، قائد قوات الشرطة في بيان، إن “عناصر تنظيم داعش باتوا محاصرين في مساحة 250 م2 في منطقة النجفي بالمدينة القديمة من الموصل”، مؤكدا ان قواته “تخوض معارك الساعات الاخيرة ضد مسلحي داعش”. واضاف جودت انه “تم فتح 4 ممرات آمنة لاخلاء العوائل العالقة في مناطق الاشتباكات في المدينة القديمة”، لافتا الى ان “قوات الشرطة الاتحادية تتقدم في منطقة النجفي حاليا من 4 محاور”. من جهته، أكد النقيب جبار حسن لـ”الأناضول”، إجلاء اكثر من 300 مدني صباح اليوم كانوا محاصرين في منطقة النجفي وسط المعارك العنيفة”، مؤكدا ان “بعضهم تعرض لاصابات جراء المعارك”. واوضح حسن انه “تم نقل النازحين بشكل سريع عبر عجلات وفرتها قوات الشرطة الاتحادية الى المخيمات القريبة بسبب سوء الحالة الصحية لاغلب المدنيين وخصوصا الاطفال الذين كانوا محتجزين لايام”. وأوشكت القوات العراقية على استعادة آخر معاقل التنظيم في الموصل والمتمثل بالبلدة القديمة في الجانب الغربي للموصل، حيث سيطرت على أكثر من ثلاثة أرباع المدينة القديمة التي تصل مساحتها إلى نحو ألفي متر مربع. وفي جنوب الموصل، قال العقيد أحمد الجبوري من قيادة عمليات نينوى للأناضول ان ” شرطيين اثنين قتلا بهجوم شنه تنظيم داعش عليهم قرب قرية الإمام غربي في ناحية القيارة جنوب الموصل والقريبة من قضاء الشرقاط التابع لمحافظة صلاح الدين ويسيطر عليها داعش”. وأضاف أن ” التنظيم لازال يحاصر عناصر من القوات الأمنية بينهم ضابطان برتبة عقيد”. وبيّن الجبوري، ان “قوات عراقية مشتركة من قيادة عمليات نينوى وصلاح الدين شنت عمليات عسكرية من محورين من أجل استعادة قرية الإمام غربي والتي يسيطر عليها داعش منذ ثلاثة أيام وأن الجيش تمكن حتى الآن من السيطرة على قرابة 50% من القرية ولاتزال المعارك جارية حتى الآن”. وشن التنظيم هجوما عنيفا فجر الأربعاء على قرية الإمام غربي بناحية القيارة جنوب الموصل وتمكن من السيطرة عليها وقتل عددا من الحشد العشائري (قوات سنية موالية للحكومة) والمدنيين واحتجز أعدادا أخرى.
الاناضول : أقدم تنظيم الدولة الإسلامية على قتل صحافيين عراقين يعملان لقناة “هنا صلاح الدين” في قرية جنوب الموصل، وفق بيان للقناة الجمعة.
وتسلل عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية إلى قرية إمام غربي في وقت سابق من الأسبوع الحالي، وسيطروا على أجزاء منها، حيث تخوض القوات الأمنية حاليا معارك لطردهم، بحسب ما أكد مسؤولون.
وأعلن مصدر أمني بمحافظة صلاح الدين العراقية، اعلن اليوم الجمعة، مقتل مراسل ومصور في إحدى الفضائيات العراقية أثناء تغطيتهما لمعارك بين القوات العراقية وعناصر تنظيم الدولة الاسلامية /داعش/ بالقرب من قضاء الشرقاط 280/ كيلومترا شمال بغداد.
وقال المصدر لوكالة الأنباء الالمانية (د.ب.أ) إن “المراسل الحربي سؤدد فارس والمصور حرب هزاع من فضائية “هنا صلاح الدين” لقيا حتفيهما اليوم قرب قرية الامام غربي، اثناء تغطيتهما لتقدم القوات العراقية لطرد عناصر داعش من القرية … حيث وقعا في كمين قريب من القوات فقتلا على الفور بإطلاق نار من جهة عناصر داعش، ولم يتم انتشال جثتيهما بعد”.
يذكر أن تنظيم “الدولة الاسلامية” شن فجر الاربعاء هجمات على بعض قرى قضاء الشرقاط / 110 كيلومترا شمالي تكريت/ وتمكن من السيطرة على بعض مواقع القوات الأمنية في قرية الإمام غربي وقتل عدد من المدنيين في قرى الخضرانية والحورية.
من جهة اخرى، أعلنت الشرطة الاتحادية العراقية (تتبع الداخلية) اليوم، الجمعة، أنها حاصرت مسلحي تنظيم “الدولة الاسلامية” بمساحة ضيقة في المدينة القديمة بالجانب الغربي للموصل، مؤكدة ان التقدم يتم من 4 محاور.
وقال الفريق رائد جودت، قائد قوات الشرطة في بيان، إن “عناصر تنظيم داعش باتوا محاصرين في مساحة 250 م2 في منطقة النجفي بالمدينة القديمة من الموصل”، مؤكدا ان قواته “تخوض معارك الساعات الاخيرة ضد مسلحي داعش”.
واضاف جودت انه “تم فتح 4 ممرات آمنة لاخلاء العوائل العالقة في مناطق الاشتباكات في المدينة القديمة”، لافتا الى ان “قوات الشرطة الاتحادية تتقدم في منطقة النجفي حاليا من 4 محاور”.
من جهته، أكد النقيب جبار حسن لـ”الأناضول”، إجلاء اكثر من 300 مدني صباح اليوم كانوا محاصرين في منطقة النجفي وسط المعارك العنيفة”، مؤكدا ان “بعضهم تعرض لاصابات جراء المعارك”.
واوضح حسن انه “تم نقل النازحين بشكل سريع عبر عجلات وفرتها قوات الشرطة الاتحادية الى المخيمات القريبة بسبب سوء الحالة الصحية لاغلب المدنيين وخصوصا الاطفال الذين كانوا محتجزين لايام”.
وأوشكت القوات العراقية على استعادة آخر معاقل التنظيم في الموصل والمتمثل بالبلدة القديمة في الجانب الغربي للموصل، حيث سيطرت على أكثر من ثلاثة أرباع المدينة القديمة التي تصل مساحتها إلى نحو ألفي متر مربع.
وفي جنوب الموصل، قال العقيد أحمد الجبوري من قيادة عمليات نينوى للأناضول ان ” شرطيين اثنين قتلا بهجوم شنه تنظيم داعش عليهم قرب قرية الإمام غربي في ناحية القيارة جنوب الموصل والقريبة من قضاء الشرقاط التابع لمحافظة صلاح الدين ويسيطر عليها داعش”.
وأضاف أن ” التنظيم لازال يحاصر عناصر من القوات الأمنية بينهم ضابطان برتبة عقيد”.
وبيّن الجبوري، ان “قوات عراقية مشتركة من قيادة عمليات نينوى وصلاح الدين شنت عمليات عسكرية من محورين من أجل استعادة قرية الإمام غربي والتي يسيطر عليها داعش منذ ثلاثة أيام وأن الجيش تمكن حتى الآن من السيطرة على قرابة 50% من القرية ولاتزال المعارك جارية حتى الآن”.
وشن التنظيم هجوما عنيفا فجر الأربعاء على قرية الإمام غربي بناحية القيارة جنوب الموصل وتمكن من السيطرة عليها وقتل عددا من الحشد العشائري (قوات سنية موالية للحكومة) والمدنيين واحتجز أعدادا أخرى.
الاناضول : أقدم تنظيم الدولة الإسلامية على قتل صحافيين عراقين يعملان لقناة “هنا صلاح الدين” في قرية جنوب الموصل، وفق بيان للقناة الجمعة. وتسلل عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية إلى قرية إمام غربي في وقت سابق من الأسبوع الحالي، وسيطروا على أجزاء منها، حيث تخوض القوات الأمنية حاليا معارك لطردهم، بحسب ما أكد مسؤولون. وأعلن مصدر أمني بمحافظة صلاح الدين العراقية، اعلن اليوم الجمعة، مقتل مراسل ومصور في إحدى الفضائيات العراقية أثناء تغطيتهما لمعارك بين القوات العراقية وعناصر تنظيم الدولة الاسلامية /داعش/ بالقرب من قضاء الشرقاط 280/ كيلومترا شمال بغداد. وقال المصدر لوكالة الأنباء الالمانية (د.ب.أ) إن “المراسل الحربي سؤدد فارس والمصور حرب هزاع من فضائية “هنا صلاح الدين” لقيا حتفيهما اليوم قرب قرية الامام غربي، اثناء تغطيتهما لتقدم القوات العراقية لطرد عناصر داعش من القرية … حيث وقعا في كمين قريب من القوات فقتلا على الفور بإطلاق نار من جهة عناصر داعش، ولم يتم انتشال جثتيهما بعد”. يذكر أن تنظيم “الدولة الاسلامية” شن فجر الاربعاء هجمات على بعض قرى قضاء الشرقاط / 110 كيلومترا شمالي تكريت/ وتمكن من السيطرة على بعض مواقع القوات الأمنية في قرية الإمام غربي وقتل عدد من المدنيين في قرى الخضرانية والحورية. من جهة اخرى، أعلنت الشرطة الاتحادية العراقية (تتبع الداخلية) اليوم، الجمعة، أنها حاصرت مسلحي تنظيم “الدولة الاسلامية” بمساحة ضيقة في المدينة القديمة بالجانب الغربي للموصل، مؤكدة ان التقدم يتم من 4 محاور. وقال الفريق رائد جودت، قائد قوات الشرطة في بيان، إن “عناصر تنظيم داعش باتوا محاصرين في مساحة 250 م2 في منطقة النجفي بالمدينة القديمة من الموصل”، مؤكدا ان قواته “تخوض معارك الساعات الاخيرة ضد مسلحي داعش”. واضاف جودت انه “تم فتح 4 ممرات آمنة لاخلاء العوائل العالقة في مناطق الاشتباكات في المدينة القديمة”، لافتا الى ان “قوات الشرطة الاتحادية تتقدم في منطقة النجفي حاليا من 4 محاور”. من جهته، أكد النقيب جبار حسن لـ”الأناضول”، إجلاء اكثر من 300 مدني صباح اليوم كانوا محاصرين في منطقة النجفي وسط المعارك العنيفة”، مؤكدا ان “بعضهم تعرض لاصابات جراء المعارك”. واوضح حسن انه “تم نقل النازحين بشكل سريع عبر عجلات وفرتها قوات الشرطة الاتحادية الى المخيمات القريبة بسبب سوء الحالة الصحية لاغلب المدنيين وخصوصا الاطفال الذين كانوا محتجزين لايام”. وأوشكت القوات العراقية على استعادة آخر معاقل التنظيم في الموصل والمتمثل بالبلدة القديمة في الجانب الغربي للموصل، حيث سيطرت على أكثر من ثلاثة أرباع المدينة القديمة التي تصل مساحتها إلى نحو ألفي متر مربع. وفي جنوب الموصل، قال العقيد أحمد الجبوري من قيادة عمليات نينوى للأناضول ان ” شرطيين اثنين قتلا بهجوم شنه تنظيم داعش عليهم قرب قرية الإمام غربي في ناحية القيارة جنوب الموصل والقريبة من قضاء الشرقاط التابع لمحافظة صلاح الدين ويسيطر عليها داعش”. وأضاف أن ” التنظيم لازال يحاصر عناصر من القوات الأمنية بينهم ضابطان برتبة عقيد”. وبيّن الجبوري، ان “قوات عراقية مشتركة من قيادة عمليات نينوى وصلاح الدين شنت عمليات عسكرية من محورين من أجل استعادة قرية الإمام غربي والتي يسيطر عليها داعش منذ ثلاثة أيام وأن الجيش تمكن حتى الآن من السيطرة على قرابة 50% من القرية ولاتزال المعارك جارية حتى الآن”. وشن التنظيم هجوما عنيفا فجر الأربعاء على قرية الإمام غربي بناحية القيارة جنوب الموصل وتمكن من السيطرة عليها وقتل عددا من الحشد العشائري (قوات سنية موالية للحكومة) والمدنيين واحتجز أعدادا أخرى.
إرسال تعليق