0

بعدما كشفت عن ساقيها لعيال زايد، وبعد عزف النشيد الوطني للإحتلال، وبعد تأثرها بالبكاء لهذه اللحظة التاريخية في حياتها، وحياة الإحتلال، وبعد شتمها للاسلام ولأبوظبي و……… 


شبكة المدى/ شؤون صهيونية إما اتية: 

أصطحب عيال زايد وزيرة الثقافة الصهيونية المتطرفة ميري ريغف اليوم الاثنين خلال زيارتها لأبو ظبي لليوم الثاني والتي قالت عن الأذان إنه صراخ كلاب محمد، إصطحبوها اليوم إلى مسجد والدهم المرحوم الشيخ زايد.
وأستجاب عيال زايد لجميع طلباتها المهينة والمحاربة للإسلام ولوطنهم ولكرامتهم ومنها منعوا المؤذن من أن يرفع الأذان وقت زيارتها حتى لا تنزعج وتغطي سيقانها من جديد.
وقالت لهم:  يكفيني ما أتعرض له من إزعاج في الأقصى عندما يرفع الأذان الذي طالبت بمنعه من عموم مساجد فلسطين التاريخية بما فيها القدس المحتلة.
الوزيرة المتطرفة لم تشتم الدين الإسلامي فقط فهذا أمر لا يهم عيال زايد، ولم تشتم الفلسطينيين فهذا أبعد من أن يزعجهم، بل شتمت أبو ظبي نفسها، ولكن الدولة التي فيها وزراة للسعادة لا تبالي بمن يشتمها أو يحقرها، فهي دولة التسامح مع الجميع، طبعا إن كانوا يتبعون الصهيونية والماسونية فقط.
أما إذا كانوا مسلمين و عرب وجيران، فقد طفح الكيل معهم ولا تسامح بل حصار وحرب وشتائم وتهديد وتكسير ووعيد.
فلا عجب أن جميع المواقع الصهيونية على الإنترنت مفتوحة في الإمارات، وفي نفس الوقت تحجب ٩٠ ٪ من المواقع العربية الإخبارية، لأنها تسبب فتنة بنقلها الحقيقة، أما سيقان الوزيرة فتنتها أجمل بكثير من فتنة الأخبار التي تزعج الحاكم بامره.
وقد تفاخرت و نشرت وسائل إعلام إسرائيلية الاثنين تسجيلا وصورا لوزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية الصهيونية ميري ريغيف وهي تتجول برفقة مسوؤلين إماراتيين في مسجد الشيخ زايد في أبو ظبي.
وظهرت ريغيف مرتدية الحجاب وهي تتجول في أرجاء المسجد وتقول بالتوفيق في سجل الزائرين، فيما علق حساب (إسرائيل بالعربية) التابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية بالقول إن “ريغيف قامت بزيارة مسجد الشيخ زايد الذي يعتبر من أهم معالم أبو ظبي الإسلامية السياحية وأيقونة الهندسة المعمارية الإسلامية” وطلبت منع رفع الأذان فيه.
ونقل الحساب عن ريغيف قولها خلال الزيارة إن “رسالة المسجد هي رسالة الأخوة والسلام”، فيما ذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية أن “الوزيرة دخلت مسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان باللباس التقليدي وطلبت منهم منع رفع الأذان معتبرة المؤذنين كلاب محمد حد وصفها.
وناشد عيال زايد الوزيرة الصهيونية خلال زيارتها للمسجد بأن ترتدي الحجاب وبعد حين وافقت مقابل أن يسمحوا لها أن تسبهم وتوبخهم وفقاً لرغبتها.
وقامت بتغطية شعر رأسها بالحجاب، بحسب التقاليد المعمول بها عند المسلمين”.

وكانت وزيرة الثقافة والرياضة في حكومة الاحتلال ميري ريغف قد وصلت إلى أبو ظبي برفقة وفد رياضي للمشاركة في مسابقة الجودو العالمية وذلك بعد سماح المضيفين للمرة الأولى في ظهور الإسرائيليين مع رموزهم الإسرائيلية و فعوا النشيد الصهيوني “هتكفاه”.
وأهدأ عيال زايد هذه الوزيرة الصهيونية فستان يوم امس والبسوها وعليه صورة القدس تلبية لطلبها بهدف السخرية من الفدس والأقصى من بلد اسلامي، وفوراً قاموا بتلبية طلبها وبنفس مقاسها وأرتدته خلال فعالية مسابقة الجودو العالمية.



تعليق متابع على زيارتها لأبوظبي وتجاوب عيال زايد مع طلباتها ورغباتها:

اللعنة عليكم عيال زايد.. هل ترغبون اباحة زوجاتكم لبني صهيون مثلما أبحتم مسجد أبيكم والدين الإسلامي وحرمة وطنكم لأمرأة صهيونية?
هيا أرونا زوجاتكم تهدونها لرجال بني صهيون وتجول وتصول في قصورهم وغرف نومهم بهدف المتعة معهن مثلما امتعتم هذه الوزيرة الصهيونية برغباتها وطلباتها المهينة للاسلام ولحرمة وطنكم..!!
هل تحول عيال الشيخ زايد مؤسس الإمارات رحمه الله إلى عارضين وملبسين أزياء لهذه الوزيرة الصهيونية خصيصاً?

إرسال تعليق

 
Top