وفد الشرعية أكد مساهمتها في تنفيذ مؤامرات الخارج على اليمن، وإبقاء السفير أحمد علي عبد الله صالح أسير المؤامرات في الإمارات التي تحتل مناطق جنوب البلاد بالمقابل وتعبث بثرواته ومقدساته، و ………
شبكة المدى/ اليمن - رأي يجب أن يقال:
وفد الشرعية تضمنت اسماء اسراه المعتقلين في محادثات السويد أجانب وأبقى السفير أحمد علي عبد الله صالح أسير المؤامرات..
فعلاً وتأكيداً أن هذا التواطئ والنسيان يؤكد أن السفير أحمد ليس له علاقة بهادي ولا بشرعيته وحكومته وليس له شرف الانتماء لها، فبقاءه أسيراً يؤكد نزاهته ورفضه للإحتلال الإماراتي ولمطامع السعودية بل ولمؤامرات الخارج ككل، والتي هي من أنتجت الأزمة وأوجدت أسبابها وشرعت للأنصار التوسع وشرعنت حكمه ووفقاً لإعتراف محمد بن سلمان بقوله قبل اغتيال صالح ب5 أيام: لم ولن نتعامل مع صالح لأننا نعلم أنه تحت سيطرت الحوثي.
فالسعودية وأمريكا هن من خططن ونفذن مؤامرة تدمير اليمن واحداث هذا الواقع بعد أسر أسد جيش الجيوش العربية المسمى بالعائلي بعد أن تمكنت السعوديث من هيكلة هذا الجيش بموجب نكبة 11 فبراير، من ثم تنفيذها بنكسة 21 سبتمبر..
وإخراج السلفيين الموالين للسعودية وبأمر منها من دماج دليل واضح، وأزالتهم كعقبة أمام حركة الحوثي ليتمكن من ابتلاع البلاد واتخاذه ذيعة من قبلها لتدمير البلاد، وبمبرر آخر هو حماية الشرعية المنتهية، والمساهِمة في تنفيذ المخطط..
نعم هو المخطط ذاته الذي كشفناه قبل وقوع عدوان التحالف السعودي بثمانية أشهر، في صحيفة المدى الورقية وهي موجودة وبتاريخ النشر الذي لا ولم ولن يتغير قط، وكذا في موقع المدى نت السابق، وتحملنا تبعات ذلك مصادرة الموقع وتوقيف الصحيفة، ومع ذلك مستمرون وللوطن عامرون..
لن نيأس .. بل للوطن وديننا وأمتنا، وبتأييد الله منتصرون..🤚🏻
شبكة المدى الدولية للأنباء والمعلومات..
إرسال تعليق