دخل في تجارة الإستيراد والتصدير وتشييد العمارات الضخمة والأراضي والبيوت ووصل لمئات الملايين بل للمليارات وفتح محلات الصرافة وبات من أكبر تجار السوق السوداء للعملات …………
شبكة المدى/ اليمن - قضايا ومجتمع :
ومن هذه النماذج أ.ش " الذي كان قبل سنوات صاحب بسطة خضار متواضعة في أحد أسواق أمانة العاصمة.
المذكور فجأة أطال اللحية وقصر الثوب والقميص وتسلح بالسواك وأنزل السروال إلى الأرض، وطرق أواب أهل الخير من آل سعود وآل ثاني.!
دخل غمار المال الخليجي من بوابة تنافس الجمعيات السعودية والقطرية، وتاجر بفقراء وأيتام وأرامل وجياع مديرية عتمة التي ينتمي إليها ووصابين ومحافظة ذمار وريمة وبعض المناطق اليمنية.
عرف من أين تؤكل الكتف وتحول من صاحب بسطة الى مالك مجموعة تجارية واستثمارية ومالية كبرى في حي النهضة بامانة العاصمة مع اخوانة ..
دخل في تجارة الإستيراد والتصدير وتشييد العمارات الضخمة والأراضي والبيوت ووصل لمئات الملايين بل للمليارات وفتح محلات الصرافة وبات من أكبر تجار السوق السوداء للعملات، وفتح شركة لاستيراد الفواكة المسرطنة والمضروبة بالكيماويات والمبيدات الممنوع إستيرادها، وأدخل الفواكة التي لفظتها أسواق الخليج لليمن، وبات تاجراً كبيراً للتفاح والبرتقال وبقية الفواكه المستوردة.
في التفاصيل القادمة توضح حقيقة هذين الهدفين من أشاء شركة "ش"، وبقية أهدافها، وعلاقة هذا الرجل بالدول الداعمة للإخوان والسلفيين والجماعات التي تمثل خطراً على البلاد، وكيف أصبح مليونير وتاجراً كبيراً من قبل هذه الدول، وبداية تجارته التي نمت من هذه المصادر، وباسم الفقراء والأيتام والأرامل وجياع في مديرية عتمة ووصابين ومحافظة ذمار وريمة وعموم اليمن.!
إرسال تعليق