مؤشرات ومشاهدات واضحة تضع علامات استفهام حول دور السلطات النيوزلندية المسهل والمساعد لمنفذ الهجوم الإرهابي، وفيما يلي مالايدركه الإعلام ومحظور نشره! ………
شبكة المدى/ الأرهاب والمسلمين:
المنفذون 4 بينهم امرأة!
تمت بعلم السلطات ومع سرد الأحداث ستتعرف لماذا هذا الإتهام.?لماذا هذا العمل تحديدا في نيوزلندا .. لأن المنفذون لن يعدموا لأن نيوزلندا الغت تطبيق أحكام الإعدام في عام 2007، واستراليا أيضاً ألغت تطبيق أحكام الإعدام في 2005.
منفذ الهجوم "برينتون تارنت"
يبلغ من العمر 28 عاما وهذا المزيف وعمره الحقيقي 42 عام من ابوين بريطانيين من اصول يهودية نزحت عائلته من اسرائيل عقب حرب 48 الي بريطانيا ثم الي الي نيوزلندا ومكثت بها 11 عام ثم استقر الامر بها للاقامة باستراليا وحصلوا علي الجنسية الاسترالية بعام 1970م.ذهب برينتون لاسرائيل بعام 2017و 2018 بزيارات استغرقت ستة اشهر.
العمل والمنفذ!
قبل تنفيذ الهجوم تم زرع 12 قنبلة بنفس المنطقة التي تحيط بالمسجد ومتصلة بالتفجير عبر موبيل عن بعد قامت السلطات بتفكيكها بعد ان اخلت كل المنازل من السكان واشترك في العملية اربعة بينهم امرأة .
السلاح المستخدم!
سلاح الي اتوماتيكي يقوم باطلاق محتوي الخزنة كاملا بدفعة واحدة دون الضغط علي الزناد لكل طلقة السلاح صناعة اسرائيلية . فوارغ الطلقات والطلقات صنع في اسرائيل
التوقيت الزمني للعملية!
أستغرق اطلاق النار 17 دقيقية و4 ثوانٍ اي فترة كافية لسرعة تواجد الشرطة! رغم أن مركز الشرطة يبعد عن المسجد بـ2 كيلوا فقط، وهذا مايشير لعلامات استفهام حول دور السلطات النيوزلندية وغيابه خلال تنفيذ المهمة! وحضورها بعد تنفيذها بدقائق، إضافة إلى استخدام المنفذ سيارة خاصة له وفيها أسلحة كثيرة للمنفذ والذي اوقفها بسلام جوار المسجد، وكذا قيادته لها بأريحية وأمان وسلام، كذلك قيامه بتفريغ جميع ماتبقى لديه من رصاص في شريطين وذلك في الشارع بعد خروجه من المسجد.. ونيوزلندا من الدول التي تحارب الإسلام وأغلب مسؤليها منتمين للماسونية.!
الهدف من التصوير!
من طقوس تقديم القرابين ان يتم تصوير الحدث لتقديمه قربان للشيطان وهذا من طقوس الماسونية..
إرسال تعليق