وجاءت زيارة د.محمد عبد الحميد مدير المركز الأول لعلاج أسباب تأخر الإنجاب بطرق طبيعية للدولتين تلبية لطموحات بعض من الشخصيات والمسؤلين والأطباء ممن كانوا على تواصل به إلى اليمن بهدف الحصول على خدمات المركز للاستفادة من تجربته وخدماته التي أسهمت في علاج العقم وأسباب تأخر الإنجاب بالطرق الطبيعية.. متخللة خلال الشهرين اللقاءات التالية، كما في، سياق التقرير التالي: ……
شبكة المدى/ صحة ومجتمع/ محمد الهاملي:
عاد خبير الطب العشبي د. محمد عبد الحميد مدير عام المركز الأول لعلاج أسباب تأخر الإنجاب بطرق طبيعية يوم الثلاثاء، من دولَتيّ تركيا والأردن، بعد رحلة طبية مثمرة فيهما بالنسبة للطب اليمني.
وجاءت زيارته للدولتين التي استمرت ما يقارب الشهرين فيهما تلبية لطموحات بعض من الشخصيات والمسؤلين والأطباء ممن كانوا على تواصل به إلى اليمن بهدف الحصول على خدمات المركز للاستفادة من تجربته في علاج العقم وأسباب تأخر الإنجاب بالطرق الطبيعية فضلاً عن أسرار الطب العشبي اليمني.
وتخللت زيارته اللقاء بشخصيات طبية لتقديم خدمات المركز عبرهم لمواطنينهم، وتخفيف عنا سفر المواطنين من الدولتين إلى اليمن بهدف الحصول على خدمات هذا المركز.
وأحدثت خدمات هذا المركز وزيارة مديره العام د. محمد عبد الحميد إلى الدولتين عملية انعكاسية بأن يصبح اليمن مرجعاً طبياً طبيعياً وقِبلة الناشدين لحياة زوجية سعيدة بالبنين من الخارج.
وجاء هذا النجاح على المستوى الدولي لهذا المركز بعد النجاح المحلي المتمثل بإعادة الثقة بالطب الشعبي بعد أن أهتزت ثقة المواطن اليمني به نتيجة ظهور عديد مراكز شوهت مكانة الطب الشعبي "العشبي"، الأمر الذي دفع الجهات الحكومية إلى إغلاق هذه المراكز، ليتربع المركز الأول لعلاج أسباب تأخر الإنجاب بطرق طبيعية صدارة الطب الطبيعي.
وعزز المركز الأول أسباب تأخر الإنجاب رسالته برؤية طبية لحماية الطب الشعبي من ممارسات البعض الزائفة سيما الذين يحملون اسماً واحداً.
وسبق أن تُوّج د. محمد عبد الحميد في عام 2016 بشهادة الآيزو العالمية، وكذلك حصول مركزه على شهادة وشكر وتقدير كأفضل منشأة طبية يمنية لعام 2021.
إرسال تعليق