شبكة المدى/ شؤون اقتصادية/ محمد الهاملي:
وأكد تقرير فريق الرصد والتوعية والتقييم المجتمعي المنشور في الموقع الوطني "الصحة والبيئة" أن مؤسسة غدرة التجارية أحدثت حالة تجارية نادرة ليس بالعاصمة صنعاء فقط، بل تمثلت بانفرادها في كسر احتكار السوق اليمنية فضلاً عن إقرارها نسبة كبيرة من التخفيضات بين 3-4-5-6 ألف في جميع منتجاتها وهي نُسب كبيرة ومختلفة عن أسعارها في السوق.
وساهمت هذه التخفيضات في اتسام مؤسسة غدرة في أنسنتها تقديم جميع المنتجات والخدمات التجارية بما فيها المواد الغذائية والملابس وغيرها خلال شهر رمضان تحديداً، وبشكل مستمر حتى اللحظة، لأفراد المجتمع لتمكينهم من الحصول على احتياجاتهم، وكذلك لمحلات الجملة والمنشئات الغذائية ولموظفي وعمال القطاعات المتعاقدة والمتعاملة مع المؤسسة، ضمن التأمين الجاري.
وتضمن تقييم فريق الرصد شكاوي تجار جملة وسوبرات ومراكز مول محيطة بهذه المؤسسة، ممن تأثروا من تخفيضاتها، والتي أجمعوا بأنها أسهمت في تراجع الإقبال على منتجاتهم خلال شهر رمضان كموسمهم الوحيد.
وشمل التقييم المجتمعي توضيح مدير المؤسسة لسر تقديمها هذه التخفيضات، وما إذا كانت تمثل خسارة أو لا، بقوله: حرمان الناس من حصولهم على احتياجاتهم بالمبالغة في الأسعار جريمة، والنشاط التجاري هو رسالة إنسانية، وربحية لضمان استمراره واستثماره.
لتصفح التقرير من الموقع الرسمي الصحة والبيئة:
مؤسسة غدرة التجارية.. تتصدر المنشئات التجارية اليمن بلقب "الأفضل.. جودة وتكلفة".. اضغط هنا
إرسال تعليق